سيكون الكلام في النازلة أكثر صدقا لو كان المتحدث هنا إنسان فقد أمه للأبد ، ولم نجد من العبارات ما نرسم به وصفا للحادث ، فالأمر هنا اكبر من الحماقات التي ألفنا سماعها ، كل الأخطاء يمكن وضعها في خانة وأن يهاجم الإنسان والدته ضربا وتوعدا بالذبح فذاك الذي يزعج كل بني البشر ومهما اشتد الغيض وكبر الحقد فلن يصل أبدا أن يهاجم الابن ذلك المخلوق الذي ورد فيه الحديث الآتي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : "جاء رجلٌ إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال : يا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحابتي؟، قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أبوك) متفق عليه .
في الفيديو أسفله الثورة الداخلية التي تأتي فقط لان كل مراحل صناعة البطولة متوفرة ... هكذا فهمت الاسطوانة كاملة فماذا أنتم فاهمون؟ ... الجواب لكم :
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire