قال شهود عيان أن شرطي مرور كان ينظم حركة السير على مستوى المدار الحضري لحي تالبرجت أول أمس قد تعرض لاعتداء من طرف شخص متسول ، مصادر الجريدة قالت أن سبب الاعتداء على الشرطي جاء بعدما حاول هذا الأخير تسهيل حركة مرور المتسوقين بسوق تالبورجت ،واخلاء باب السويقة من المتسولين، لكن تذخل الشرطي لم يستسغه أحد المتسولين، فقام بشكل هستيري على خنق الشرطي والأخذ بتلابيب بذلته الرسمية ، أمام مرأى المارة والمتسوقين ، قبل أن يتم توقيفه وتصفيده ، واقتياده الى الدائرة الأمنية ، حيث تم تحرير محضر للواقعة ،ومن المنتظر تقديمه الى العدالة.
وفي سياق متصل تعرضت صباح يوم أمس الثلاثاء سائحة تحمل الجنسية البولونية للسرقة بمحطة الطاكسيات " الباطوار". بعدما اعترض طريقها أحد اللصوص وهددها بالسلاح الأبيض،وقام بالسطو على حقيبتها اليدوية التي تحتوي عددا من وثائقها الشخصية ومبالغ مالية، قبل أن يطلق رجليه للريح هاربا الى مكان مجهول ، وقد قدمت السائحة شكاية لذى مصالح الشرطة . وقالت مصادرنا من مدينة أكادير أن عدد السرقات أرتفع بشكل مخيف بات يستهدف مواطني أكادير إلى جانب السياح ، وقد كانا سائحين إرلنديين قد تعرضا إلى عملية سرقة من طرف مجهولين ، وتعد ساحة "الباطوار" أهم نقطة سوداء بالرغم من تواجدها بقلب مدينة أكادير، كما سبق لهبة بريس أن نبهت المسؤولين الأمنيين بمدينة الانبعاث بضرورة تفعيل إستراتجية أمنية قادرة على حماية أمن وسلامة سكان أكادير وزواره، لكن المسؤولين يفضلون دائما طريقة الدوريات الأمنية" السيارة أو الدراجين" وهي طريقة تبث فشلها بعد تسجيل ارتفاع السرقات وهو مايستدعي عودة الطريقة الكلاسيكية رجال أمن وقوات مساعدة "مشاة" في الدروب والإحياء وفي المناطق السياحية معززة بفرق الدراجين ، كما يلاحظ أن حوالي 13 من مخافر الشرطة بعدد من أحياء أكادير لازالت مغلقة رغم وجود الإنارة بها ليلا.
وفي سياق متصل تعرضت صباح يوم أمس الثلاثاء سائحة تحمل الجنسية البولونية للسرقة بمحطة الطاكسيات " الباطوار". بعدما اعترض طريقها أحد اللصوص وهددها بالسلاح الأبيض،وقام بالسطو على حقيبتها اليدوية التي تحتوي عددا من وثائقها الشخصية ومبالغ مالية، قبل أن يطلق رجليه للريح هاربا الى مكان مجهول ، وقد قدمت السائحة شكاية لذى مصالح الشرطة . وقالت مصادرنا من مدينة أكادير أن عدد السرقات أرتفع بشكل مخيف بات يستهدف مواطني أكادير إلى جانب السياح ، وقد كانا سائحين إرلنديين قد تعرضا إلى عملية سرقة من طرف مجهولين ، وتعد ساحة "الباطوار" أهم نقطة سوداء بالرغم من تواجدها بقلب مدينة أكادير، كما سبق لهبة بريس أن نبهت المسؤولين الأمنيين بمدينة الانبعاث بضرورة تفعيل إستراتجية أمنية قادرة على حماية أمن وسلامة سكان أكادير وزواره، لكن المسؤولين يفضلون دائما طريقة الدوريات الأمنية" السيارة أو الدراجين" وهي طريقة تبث فشلها بعد تسجيل ارتفاع السرقات وهو مايستدعي عودة الطريقة الكلاسيكية رجال أمن وقوات مساعدة "مشاة" في الدروب والإحياء وفي المناطق السياحية معززة بفرق الدراجين ، كما يلاحظ أن حوالي 13 من مخافر الشرطة بعدد من أحياء أكادير لازالت مغلقة رغم وجود الإنارة بها ليلا.
المصدر
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire