علم من مصدر مطلع أن الشرطة القضائية بفاس فتحت تحقيقا في ظروف وملابسات قتل رضيع ذكر حديث الولادة والتخلص من جثته الملفوفة في كيس بلاستيكي صباح الأحد الماضي، في قلب شارع الحسن الثاني من قبل فتاة وشاب كانا على متن سيارة خفيفة من نوع فورد (فيستا) سوداء، قبل أن يلوذا بالفرار إلى وجهة مجهولة.
وأشار المصدر إلى أن عاملة نظافة كانت تكنس الأزبال بموقع قريب من قيسارية لعلج بساحة فلورانسا، قبل أن تقف بجانبها السيارة وعلى متنها الفتاة وزميلها، اللذين تخلصا من كيس بلاستيكي قبل أن يقلعا بسرعة جنونية، على إيقاع احتجاجها وغضبها الشديد على هذا السلوك الذي امتعضت منه. وعندما تفقدت الكيس كانت دهشتها كبيرة بالعثور على جثة الرضيع.
وتجمهر المواطنون حول جثة الطفل الذي يبدو أنه ولد قبل ساعات قليلة من التخلص من جثته بعد قتله، قبل إخبار المصالح الأمنية بالواقعة التي حضرت إلى المكان عينه وعاينت جثة الهالك وفتحت تحقيقا في الموضوع استمعت خلالها في محضر قانوني إلى عاملة النظافة وشهود عيان في انتظار فك لغز هذه الجريمة والاهتداء إلى هوية الفتاة وزميلها.
وارتفع عدد حوادث القتل والتخلص من رضع حديثي الولادة عادة ما يكونون نتيجة علاقات جنسية غير شرعية، إذ سبق العثور على عدد منهم قرب مقاطعة بحي الأطلس، فيما كان عثر مواطنون على جثة رضيعة مقتولة في قمامة أزبال بحي بن دباب الهامشي، ما فتح في شأنه تحقيقات من قبل المصالح الأمنية المختصة.
وأشار المصدر إلى أن عاملة نظافة كانت تكنس الأزبال بموقع قريب من قيسارية لعلج بساحة فلورانسا، قبل أن تقف بجانبها السيارة وعلى متنها الفتاة وزميلها، اللذين تخلصا من كيس بلاستيكي قبل أن يقلعا بسرعة جنونية، على إيقاع احتجاجها وغضبها الشديد على هذا السلوك الذي امتعضت منه. وعندما تفقدت الكيس كانت دهشتها كبيرة بالعثور على جثة الرضيع.
وتجمهر المواطنون حول جثة الطفل الذي يبدو أنه ولد قبل ساعات قليلة من التخلص من جثته بعد قتله، قبل إخبار المصالح الأمنية بالواقعة التي حضرت إلى المكان عينه وعاينت جثة الهالك وفتحت تحقيقا في الموضوع استمعت خلالها في محضر قانوني إلى عاملة النظافة وشهود عيان في انتظار فك لغز هذه الجريمة والاهتداء إلى هوية الفتاة وزميلها.
وارتفع عدد حوادث القتل والتخلص من رضع حديثي الولادة عادة ما يكونون نتيجة علاقات جنسية غير شرعية، إذ سبق العثور على عدد منهم قرب مقاطعة بحي الأطلس، فيما كان عثر مواطنون على جثة رضيعة مقتولة في قمامة أزبال بحي بن دباب الهامشي، ما فتح في شأنه تحقيقات من قبل المصالح الأمنية المختصة.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire